القارض .. لوبي التأمين - بقلم / محمد معروف الشيباني
إنه لوبي
احتكاري كشّر عن أنيابه لامتصاص الرحيق الباقي من مدخولات المواطنين..إِنْ بقيَ
رحيق.
ضاعفَ رسومَ تأمين السيارات حتى وصلت 400 % في فترات وجيزة بشكل جماعي منسق لفرضِه أمراً واقعاً في تحدٍ واضحٍ للجهاتِ المعنيّة، و ما أكثرها، إِذْ تبدو كلٌ منها تترقبُ مبادرةَ غيرِها قبلها (التجارة – المرور في الداخلية – مؤسسة النقد – حماية المستهلك – الغرف التجارية).!!.
الحديثُ عن سوء قطاع التأمين، خاصةً السيارات، وضعفِ خدماته وتكرارِ مبالغاتِ أسعارِه أصبح على كل لسان مهدداً جيوبَ المستهلكين متحدياً نظامَ المنافسة و منعِ الاحتكار.
لذا وجبتْ دعوةُ الجهاتِ الرقابية والإدارية للتدخل الصارمِ الجادِ السريعِ حتى لا تُتركَ أساسياتُ تأمينِ مركباتِ الناس لأهواء تبتغي تَجْفيفَ الجيوبِ..ظُلْماً واحتكاراً.
ضاعفَ رسومَ تأمين السيارات حتى وصلت 400 % في فترات وجيزة بشكل جماعي منسق لفرضِه أمراً واقعاً في تحدٍ واضحٍ للجهاتِ المعنيّة، و ما أكثرها، إِذْ تبدو كلٌ منها تترقبُ مبادرةَ غيرِها قبلها (التجارة – المرور في الداخلية – مؤسسة النقد – حماية المستهلك – الغرف التجارية).!!.
الحديثُ عن سوء قطاع التأمين، خاصةً السيارات، وضعفِ خدماته وتكرارِ مبالغاتِ أسعارِه أصبح على كل لسان مهدداً جيوبَ المستهلكين متحدياً نظامَ المنافسة و منعِ الاحتكار.
لذا وجبتْ دعوةُ الجهاتِ الرقابية والإدارية للتدخل الصارمِ الجادِ السريعِ حتى لا تُتركَ أساسياتُ تأمينِ مركباتِ الناس لأهواء تبتغي تَجْفيفَ الجيوبِ..ظُلْماً واحتكاراً.
تعليقات
إرسال تعليق